Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/1598
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبكوش, هاجر-
dc.date.accessioned2022-06-13T13:51:55Z-
dc.date.available2022-06-13T13:51:55Z-
dc.date.issued2020-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/1598-
dc.description.abstractأوجد الله الإنسان ومن عليه بنعمة التواصل والقدرة على التعايش مع غيره،وذلك بفضل اللغة التي تتحدد قيمتها الإنسانية انطلاقا من وظيفتها الحيوية في الحياة الاجتماعية والثقافية،فهي وسيلة للتواصل والتفاهم بين الأفراد،فلم تعد اللغة عبارة عن شكل فقط، بل أضحت وظيفة أساسية، فقيمة الكلمة داخل النسق اللساني في وظيفتها التي تؤديها، فكانت الظاهرة اللغوية موضوعا هاما في اللسانيات الوظيفية. فجاءت اللسانيات لتدرس اللغة دراسة علمية موضوعية في جميع مستوياتها، فحصرت موضوع دراستها في اللغة دون الكلام، مما أدى إلى ظهور اللسانيات التوليدية التحويلية على يد نوام تشومسكي الذي ثار على المنهج البنيوي وبين عيوبه متعددة من بينها حقل تعليمية اللغات. أن النظرية التوليدية التحويلية تعتبر قاعدة أساسية لكل دراسة علمية وموضوعية للسان البشري حيث تقوم النظرية على مجموعة من الأسس التي تصون اللسان من الوقوع في الخطأ منها:الكفاية والأداء،البنية السطحية والبنية العميقة، والفطرة اللغوية وغيرها من الأسس، إذ يمتلك المتعلم ملكة فطرية وكفاية لغوية تقوده إلى الإبداع وإنتاج الجمل.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون-تيارتen_US
dc.subjectاللسانيات التعليمية، النظرية التوليدية التحويلية، اللسانيات البنيوية.en_US
dc.titleالنظرية التوليدية التحويلية وتطبيقاتها في تعليمية اللغة العربيةen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.LET.AR.2020.91.pdf5,39 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.