Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/1489
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | بلخير, فاطمة | - |
dc.contributor.author | سبع, عاشورة | - |
dc.date.accessioned | 2022-06-09T13:06:13Z | - |
dc.date.available | 2022-06-09T13:06:13Z | - |
dc.date.issued | 2020 | - |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/1489 | - |
dc.description.abstract | تناولت هذه الدراسة موضوع مهم ألا وهو سيميائية الجسد الذي لقي اهتمام في المجال السيميائي وذلك مع ظهور سيميائية الثقافة وسيميائية الأهواء. فالجسد علامة دالة تحمل في داخلها الوجود الإنساني لكونه المعيار المحدد للوجود البشري، كما أنه يعبر عن الواقع، لهذا تم اعتماده من طرف الخطابات الفلسفية والاجتماعية والأدبية، إضافة أنه علامة سيميائية تحمل دلالات متعددة قابلة للقراءة مختلفة وذلك حسب كل ثقافة ومجتمع، لأن له القدرة على تجسيد وتمثيل القيم الثقافية للمجتمع الذي تنتمي إليه. وموضوع الجسد عرف تداولا في الوسط الروائي بعدما كان من المحظور ذكره والتطرق إليه في الأعمال، إلا أنه عاد ليثبت نفسه لدى الروائيين، و أصبح محور أساسي في الرواية العربية المعاصرة، فمن خلاله يستطيع الروائي التعبير عن آرائه وأفكاره. فأحلام مستغانمي من الروائيات العربيات والجزائريات التي تجاوزن المحظور، وقد اتخذت في متونها من الجسد مرآة عاكسة لصورة تعبر من خلالها عن خبايا المجتمع الجزائري، وما يعانيه الشعب خاصة في العشرية السوداء، كما أنها دائما تدعو من خلاله إلى تحرر المرأة في جل كتاباتها. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | جامعة ابن خلدون-تيارت | en_US |
dc.subject | الجسد، لغة الجسد، دلالات الجسد، الظاسود يليق بك. | en_US |
dc.title | في سيمياء الجسد -في رواية الأسود يليق بك لأحلام مستغانمي أنموذجا- | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Collection(s) : | Master |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
في سيمياء الجسد في رواية الأسود يليق بك لأحلام مستغانمي أنموذجا.-بلخير فاطمة-سبع عاشوراء.pdf | 1,93 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.