Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/1488
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorرخيس, سهام-
dc.contributor.authorمهدي, مباركة-
dc.date.accessioned2022-06-09T12:57:09Z-
dc.date.available2022-06-09T12:57:09Z-
dc.date.issued2019-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/1488-
dc.description.abstractلقد شغل البحث في البلاغة منذ القديم الكثير من البلاغيين وما تنطوي عليه من دلالات ومقاصد ودراسات، وإذا ما تأملنا البلاغة القديمة عند اليونان وجدناها قد نشأت ضمن فضاء سياسي خطابي. أما أرسطو فقد نظر للبلاغة كونها خطابا حجاجيا يقوم على وظيفتي التأثير و الإقناع, وبهذا يعد "أرسطو" المؤسس الحقيق للبلاغة لما قدمه من آراء في مجال الحجاج و البلاغ، نجد اسم البلاغي "محمد العمري" هو من يقف في الصادرة وذلك لما أضافه للدرس البلاغي العربي حيث أعاد الاعتبار لخصوصيات التراث البلاغي، وكشف الستار عن جماليات شكلية ومضمونية، احتجبت بين طيات الكتب، وانتقل بالبلاغة إلى وضعها الطبيعي كنظرية في الكتابة، وسلطة إبداعية حجاجية، ونظرية في القراءة والتحليل. إن ما قام به الباحث البلاغي "محمد العمري" في ميدان البلاغة والحجاج، وما أسس له من مفاهيم والتصورات ليدفع بكل باحث إلى الغوص في أعماله لاستخراج الكامن التي حوت مؤلفاته، ومن هنا كانت فكرة موضوع البحث تدور حول بلاغة الخطاب الإقناعي، هذا المشروع الذي يعد من صميم الدراسات البلاغية الحجاجية المعاصرة التي استحدثت مفهوما جديداللبلاغة يقوم على الاقناع وإقامة الحجج والبراهين.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون-تيارتen_US
dc.subjectالحجاج، الإقناع، الخطابة، الآليات الحجاجية.en_US
dc.titleفي بلاغة الخطاب الإقناعي " مدخل نظري وتطبيقي لدراسة الخطابة العربية "en_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master



Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.