Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/14582
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorد.بن سليمان, عمر-
dc.date.accessioned2024-06-04T08:56:19Z-
dc.date.available2024-06-04T08:56:19Z-
dc.date.issued2024-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/14582-
dc.description.abstractفلسفة التأويل تثير إشكالات كثيرة حول الأنماط التي من خلالها يتعين التفكير التأويلي السليم ونقصد بالدرجة الأولى الد ا رسات الكثيرة التي تمخضت في الغالب عن جدل واسع على مستوى اللفظ الواحد، لكنها تهدف بصفة عامة إلى تحقيق وعي عام من شأنه أن يطّور القيم الاجتماعية ويرسم منظومة قيم تتلخص في تعميق الرؤى على ضوء مشروع واحد ونقصد بذلك تعزيز الفهم وترسيخ قيمه في إطار المسؤولية والالتزام، وهو الأمر الذي يسمح بالتواصل بين شرائح المجتمععلى إختلاف ألوانها . و كان لتحول المجتمعات البشرية بمراحلها المختلفة على ‘إعتبار أن الأنظمة المتعاقبة قد فشلت في تفسير الواقع الإنساني في شتى جوانبه، وكتبشير لظهور مجتمعات جديدة، ظهر المجتمع اليوناني على يد الطبقة البرجوازية لكن سرعان ما اصطدم بدوره بمشكلة الملكية - وهو ما عبرت عنه الاشتراكية فيما بعد باسم فائض القيمة وأصبح من الصعب الوقوف على فهم صحيح لمعنى "الإنسان" بمعزل عن "الثقافة المؤطرة لوجوده"، وبالتالي عزل الإنسانية عن مشاكلها وواقعها (مشكلة الاغتراب)، حيث أنه عندما أصبح التفكير مثل همزة وصل بين التنظيم السياسي والعلاقات الاجتماعية غابت شرعية النصوص وعدالة الجهد وتثمين الخبرةen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون -تيارت-en_US
dc.subjectالتأويل و أنواعه، مبادئ وأصول فلسفة التأويل ،لتأويل والرمز ، (اليهودية، المسيحية، الأسلام)en_US
dc.titleفلسفة التأويل في العصر الوسيطen_US
dc.title.alternativeموجه لطلبة السنة الثانية ليسانس تخصص فلسفةen_US
dc.typeLearning Objecten_US
Collection(s) :فلسفة

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
فلسفة التاويل.pdf1,03 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.