Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document :
http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/14411
Affichage complet
Élément Dublin Core | Valeur | Langue |
---|---|---|
dc.contributor.author | علواش, حميد | - |
dc.date.accessioned | 2024-03-04T09:06:22Z | - |
dc.date.available | 2024-03-04T09:06:22Z | - |
dc.date.issued | 2018-06 | - |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/14411 | - |
dc.description.abstract | البحث تسليط الضوء على موقف ابن عربي اتجاه فلسفة ابن رشد في مجال الدراسات المنطقية و التأ ويلية و اللغوية في الحقل الفلسفي العربي الاسلامي .قصد إبراز الانسجام المنطقي و الاتساق الحجاجي للقول الفلسفي . الانشغال على تأويل الأعمال الفلسفية خاصة الاتجاه القاري و القائم على عدم وجود حقيقة مجردة عن الذوات و يشدد هذا الطرح أن التأويل ليهتم للحجج و البراهين بقد ما يهتم بالكشف عن معنى ما لهذه الظواهر الانشغال بالتجاه التحليلي الذي يهتم باحترام كامل لمقتضيات الحجاج المنطقي الصارم لتأ سيس علاقة جديدة مع التيولوجيا الطبيعية و العقلانية ، أ ي محاولة اعادة احياء الصلة بين الميتافيزيقا بالتحليل المنطقي للغة . لذلك حاولنا التحقق من فرضيات بموجبها اعتبرنا أن هناك علاقة وصل بين مختلف أنماط التفكير الفلسفية و المنطقية و اللغوية و الدينية مبعدين في ذلك دعاوى الإقصاء و أنصار القطيعة التي تنفرد برؤية معينة لتاريخ الأفكارو الاعتبار الثاني تمثل في توطيد العلاقة الاشكالية بين اللغة و المنطق من خلال بعدها الصوري و الطبيعي ، حيث شكلت الاس تعارة في الدراسات المنطقية المعاصرة أسلوبا تعبيريا و نمطا تفكيريا يمتاز بتجاوز الصورة الخطية النمطية إ الى الصورة المتعددة و المتنوعة في الطبقات و المراتب . والاعتبار الثالث يقف عند العقل البر هاني الذي يبحث الهوية أو المعنى الكلي، حيث أ ن اللوغوس ينتج افكار وفقا لقواعد المنطق الأرسطي ، غير أن طاقة اللغة المجازية لا تختزل في مجرد قياس منطقي بل هي دوما تحدث هوة بين الدال و المدلول ، فالكلام تأ ويل و تجليات هذا الرؤية تجد فسحة في خطاب بن عربي الصوفي و الاعتبار الثالث يرتبط بانشغال ريكور في محاولته إعادة صياغة العلاقة الإشكالية و النظرية بين الفلسفة و الدين ، دون البحث عن تأليفات توفيقية ، أي دحض أطروحة التقليد اللاهوتي الطبيعي الذي يعطي للايمان وظيفة فلسفية، ما ذهب اليه ريكور هو إاستكناه الخطاب الإيماني من منظور تأويلي غير لاهوتي يسمح فلسفيا باكتشاف العمق و الثراء في الفكر الديني من خلال الوقوف على خصائصه الأسلوبية و أنماط تشكله التي تميزه ضرورة عن النص الفلسفي. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | جامعة ابن خلدون-تيارت | en_US |
dc.subject | ابن رشد | en_US |
dc.subject | النسق الإستعاري | en_US |
dc.subject | خطاب بن عربي | en_US |
dc.subject | بول ريكور | en_US |
dc.title | مدخل الى مشكلة المعنى بين برهانية ابن رشد وتصوف ابن العربي | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Collection(s) : | master |
Fichier(s) constituant ce document :
Fichier | Description | Taille | Format | |
---|---|---|---|---|
TH.M.PHIL.2018.35.pdf | 5,22 MB | Adobe PDF | Voir/Ouvrir |
Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.