Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/1301
Titre: المعنى الشعري في الشعر الملتزم "عمر بهاء الدين الأميري أنموذجا"
Auteur(s): عيسات, حبيبة
زوبيدة, سهام
Mots-clés: المعنى الشعري، الالتزام، الأدب الإسلامي، الأدب الوجودي، الأدب الاشتراكي، الفن للفن، الأميري شاعر إسلامي.
Date de publication: 2019
Editeur: جامعة ابن خلدون-تيارت
Résumé: المعنى الشعري هو الفعل الذي ينتجه الشاعر من تجميع عناصر التجربة الفردية والإنسانية في نص لغوي ، يوحي برؤيا خاصة للعالم والحياة،يعتبر النص الشعري هو جوهر عملية الإبداع والتلقي ،يعني كل عمل شعري تتكامل عناصر تكوينه شكلا ومضمونا. يقوم الالتزام بمشاركة الشاعر أو الأديب همومهم الاجتماعية والسياسية ومواقفهم الوطنية، الإلتزام هو الجانب الإيجابي من علاقة متبادلة بين الشاعر والمجتمع، الأدب الإسلامي أدب يشمل كل الأعمال الأدبية، باعتباره أدب يتصل بالإنسان والحياة والكون،فهو أدب حر لا يخاطب العبيد كما انه أدب الضمير الحي. الوجودية: النثر في الوجودية أوسع مجالا من الشعر فهم يتركون للشعر مجاله الحر الطليق،تعبيرهم غير مباشر فهم بذلك فلاسفة وأدباء في نفس الوقت، كما أن الأدب الوجودي أدب ملتزم التزاما تاما بموقف الفرد الحر. الاشتراكية: مذهب عقدي وفلسفة احتضنت الالتزام واصلت له، يركز على كلمة هادفة يعد فيه الأديب مسؤول اجتماعي يحافظ على الموضوع دون عواطف، كما يمكن القول أنها فلسفة متفائلة على عكس الوجودية. الفن للفن: ظهرت كرد فعل للأخلاق،اعتبر المذهب البرناسي هو المذهب الذي نما فكرة الفن للفن من خلال لكونت دي ليل المتأثر بالمذهب الكانتي الذي يفصل العمل عن المنفعة. الشاعر عمر بهاء الدين الأميري شاعر توفرت فيه كل خصائص الشعر الإسلامي، رسم بشعره صورة الشاعر الإسلامي الذي سخر فنه لخدمة هذا الدين.
URI/URL: http://dspace.univ-tiaret.dz:8080/jspui/handle/123456789/1301
Collection(s) :Master



Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.