Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/12910
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorشتوان, محمد ياسين-
dc.contributor.authorشراير, محمد عبد الرؤوف-
dc.contributor.authorبن دية, أحمد-
dc.date.accessioned2023-09-12T12:56:11Z-
dc.date.available2023-09-12T12:56:11Z-
dc.date.issued2023-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/12910-
dc.description.abstractعرفت العمارة الاندلسية تشييد العديد من المتشات١ المعمارية التي شملت بناء المساجد والقصور وغيرها ، فالتراث الاسلامي في العمارة هو نتاج الموروث المادي والتشكيلات الجمالية التي أثبتت قيمتهاوهكذا استنبط المعماريون المسلمون نظاما معماريا مميزا متكاملا من حيث التشكيلات والتًراكيب المعمارية والزخرفية، تعد الحديقة ملذ الانسان من اجل الراحة والتامل وشبهت بالجنة فوق الارض وقد وردت في القران الكريم وتم وصفها من قبل الشعراء، ثم شهدت الحدائق لأنواع نجد لحدائق١لملكية تخص الملوك والسلاطين اما الحدائق العامة فتخص باقي الطبقات الاخرى، ولم تخلوا من تغني الشعراء بها وارتكزت الحديقة على مكونات منها المياه التي تعتبر اساس الحياة فالانسان الأندلسي يحتاجها من اجل نشاطه ووجود النبات الذي ساهم بشكل وافر في توفير الغذاء والظلال بأشجاره الكبيرة، مع وفرة الثورة الحيوانية وبناءء الأسوار من اجل الحماية، فيما زخرت العماره .الاسلامية بالعديد من انواع الافنية المختلفة كفناء ١المسكن وأفنية القصور كأفنية الم١ساجد واعتمدت العمارة الاسلامية في تصميمها الداخلي على ميزة ٠الخصوصية لكي تٖحمي الانسان والمكانen_US
dc.language.isofren_US
dc.publisheruniversité ibn khaldoun-tiareten_US
dc.subjectالحديقة الأندلسية.الإبداعen_US
dc.titleالحد يقة الأ ندلسية بين ا لإ بداع والعلم في العصر الوسيطen_US
dc.typeThesisen_US
Collection(s) :Master

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
TH.M.HIS.2023.17.pdf3,79 MBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.