Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/12336
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorكمال, بقدار-
dc.date.accessioned2023-06-07T08:54:39Z-
dc.date.available2023-06-07T08:54:39Z-
dc.date.issued2015-06-05-
dc.identifier.citationhttps://www.asjp.cerist.dz/en/article/92017en_US
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/12336-
dc.description.abstractظهرت فكرة النظام الحمائي البيئي بعد تفاقم ظاهرة التلوث البيئي بسبب النمو الاقتصادي، وتعدد أوجه استخدامات الطاقة، والتقدم العلمي والتقني الذي أخذ بيد البشرية الى العديد من الانجازات التي أضفت على الحياة قدرا من الحيوية، وتحقق للفرد المزيد من اشباع حاجاته ومتطلباته الأساسية. الا أن هذا الجانب الايجابي الذي تحقق بناء على دفع عجلة التنمية الاقتصادية كان له جانب سلبي آخر تمثل أساسا في تفاقم ظاهرة التلوث البيئي، اذ اضحت ظاهرة عالمية يجب أن تتكاثف بشأنها الجهود الداخلية والدولية للحد من آثارها.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة ابن خلدون -تيارت-en_US
dc.relation.ispartofseriesمجلة البحوث العلمية في التشريعات البيئية Volume 05, Numéro 02;-
dc.subjectالتلوث البيئي، المنشآت المصنفة، التنمية الاقتصاديةen_US
dc.titleتداخل السياسة العقارية والسياسة البيئية من منطلق نظام المنشآت المصنفةen_US
dc.typeArticleen_US
Collection(s) :المجلد الخامس / العدد 2



Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.