Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/10748
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبن جامعة, الطيب-
dc.date.accessioned2023-04-12T11:44:11Z-
dc.date.available2023-04-12T11:44:11Z-
dc.date.issued2014-12-01-
dc.identifier.citationhttps://www.asjp.cerist.dz/en/article/91300en_US
dc.identifier.issn2710-8201-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/10748-
dc.description.abstractلا تزال الدراسات في حقل البصريات وبخاصة الصورة بعيدة عن حقيقة دورها وأثرها في تنويع مصادر المعرفة ـــ حسب ما اطلعت عليه ــــ يدعوك موضــوعها إلى الكون باعتباره ( في تقديري ) يمثل مشهدا رائعا يسمح برسم رؤية واعية عن الكون الذي نشكل جزءا منـــه، ولا ندركه كأنه خارج عن وعينا، وبقراءة مركزة لكل مشهد من المشاهد الكثيرة التي تقع عليها العين، تجد حضـــور الصورة يستولي على الشعور وتستهوي الإحساس، وتثير الفكر، وتمنح القدرة على امتلاك ما لم يمتلك بغير الصورة . لا أسعــى من خلال مضمون هذه المقالة أن أجيب عن أسئــلة افتراضيـــة حول الصــورة، كالماهيـــة و مراحل تشكلها، ونمط وجودها، ولا عن معيار عملها، ولا عن سياقها التاريخي، ولا عن مصدر سلطتها، وإنما سأحاول أن أبين العلاقة التي تربطها بالوسط الذي تتشكل فيه، ( الجغرافي، الاجتماعي الثقافي ،النفسي...) هذا الوسط المركب هو الذي يصوغ الفكر الذي يقرأ، ويبدع، وينجز، بل يصنع سلطة الفكر التي تجعل من مساحة استمرار الحياة أوسع أملا، بالرغم من محدوديتها، ولكنه يختصر الجغرافيا، ويختصر الزمان، ويلخص التاريخ، ويوسع نافذة الأفق الفكري إلى ما لا حد له.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherكلية العلوم الاقتصادية ، العلوم التجارية و علوم التسييرen_US
dc.relation.ispartofseriesالمجلد 7 العدد 1;-
dc.subjectالصورة،en_US
dc.subjectثقافة الطفلen_US
dc.titleأثر الصورة في تنويع مصادر ثقافة الطفلen_US
dc.typeArticleen_US
Collection(s) :المجلد السابع / العدد 1

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
أثر الصورة في تنويع مصادر ثقافة الطفل.pdf427,13 kBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.