Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/10730
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبوخاري, عمر-
dc.date.accessioned2023-04-12T10:54:45Z-
dc.date.available2023-04-12T10:54:45Z-
dc.date.issued2014-12-01-
dc.identifier.citationhttps://www.asjp.cerist.dz/en/article/91282en_US
dc.identifier.issn2710-8201-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/10730-
dc.description.abstractلم تجنح الخلافة الأموية في الأندلس فيعهد عبد الرحمن الناصر الى استجلاب البربر، الا بقدر ما كانت تحتاج إليه من مواجهة أعدائها. فقد تبنى الخليفة الناصر سياسة التوجس و الحذر من هذه الفئة ، فقد اقتصر تجنيده على الغوغاء والإغفال من عامة البربر الذين ليس لهم من ملكات الالتئام والتمرد التي تسمح لهم بتهديد امن واستقرار الخلافة. ومع بداية المنتصف الثاني من القرن الرابع الهجري بدأت علامات الترهل تظهر في جيش الخلافة، فانبرى الحكم المستنصر إلى جبر التصدع وذلك بتطعيم الجيش بالعناصر البربرية التي ظل يمقتها في بداية حكمه ، ثم تحول فجات إلى الاهتمام بها و التعويل عليها ، خاصة عندما بلغه حسن بلائهم واستبسالهم في الحروب وخاض بهم دياجرة المواجهات. وبمجئ الحاجب المنصور سار هو الأخر على نهجه حتى كاد أن يجعل من الجيش جيشا بربريا قضى به على الارستقراطية العربية ومنح الرواتب وقيادات الجيش للعناصر البربرية . ولتجلية هذا الموضوع طرحنا الإشكاليات التالية : ما هي أوضاع هذه الفئة في جيش الخلافة في عهدي الحكم و المنصور ؟ وماهي انعكاسات تجنيد البربر في جيش الخلافة على مجتمع الاندلس؟en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherكلية العلوم الاقتصادية ، العلوم التجارية و علوم التسييرen_US
dc.relation.ispartofseriesالمجلد7 العدد 1;-
dc.subjectالبربرen_US
dc.subjectالخلافة الأمويةen_US
dc.subjectالأندلسen_US
dc.titleالبربر في جيش الخلافة الأموية في الأندلس 350-392هـ/961– 1003مen_US
dc.typeArticleen_US
Collection(s) :المجلد السابع / العدد 1

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
البربر في جيش الخلافة الأموية في الأندلس 350-392هـ_961– 1003م.pdf442,69 kBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.