Veuillez utiliser cette adresse pour citer ce document : http://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/10683
Affichage complet
Élément Dublin CoreValeurLangue
dc.contributor.authorبوركبة, محمد-
dc.date.accessioned2023-04-12T09:04:37Z-
dc.date.available2023-04-12T09:04:37Z-
dc.date.issued2013-09-01-
dc.identifier.citationhttps://www.asjp.cerist.dz/en/article/70443en_US
dc.identifier.issn2710-8201-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-tiaret.dz:80/handle/123456789/10683-
dc.description.abstractالتراث بمعناه الواسع، هو ما خلفه السلف للخلف من ماديات ومعنويات أي كان أنواعها، أو بمعنى آخر هو كل ما ورثته الأمة وتركته من إنتاج فكري وتاريخي وحضاري، سواء فيما يتعلق بالإنتاج العلمي والثقافي بالآداب بالصور الحضارية التي ترسم واقع الأمر ومستقبلها1. لقد أدركت الدول والمجتمعات في العصر الحديث، أهمية التراث لذلك أولت الأمم الناهضة تراثها عامة، والعلمي منه خاصة اهتماما كبيرا باعتباره ميراث الأجداد. ورأى الجميع أن المتنكر والجاحد لتراثه أو الغافل عنه يصبح بلا هوية حضارية. فالتراث الحامل للقيم كلها يعطي حياة الأمم والمجتمعات والشعوب طابعا ولونا مميزا، وتكتسب منه أسس بناء الإنسان فيها، ومن ثم يتحدد على أساسها نوع ومجال فكرها الديني والدنيوي الذي تعتنقه. فما التراث إلا حصيلة ضخمة من التجارب والممارسات بأشكالها المختلفة ومناحيها المتعددة التي بالحياة الفكرية والعلمية والدينية والدنيوية. فهو عميق الجذور في الأمم، لذلك فإنه يمثل عقيدتها وفكرها وعقلها وشخصيتها، بل هو الذي يميز أمة عن غيرها من الأمم، أي أنه ذات الأمة.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherكلية العلوم الاقتصادية ، العلوم التجارية و علوم التسييرen_US
dc.relation.ispartofseriesالمجلد 6 العدد 1;-
dc.subjectالمحافظة على التراثen_US
dc.titleالدراسات الحديثة في المحافظة على التراثen_US
dc.typeArticleen_US
Collection(s) :المجلد السادس /العدد 1

Fichier(s) constituant ce document :
Fichier Description TailleFormat 
الدراسات الحديثة في المحافظة على التراث.pdf786,17 kBAdobe PDFVoir/Ouvrir


Tous les documents dans DSpace sont protégés par copyright, avec tous droits réservés.